
أن الله قادر على تعزيز وتمكين من يشاء من عباده. فهو يمتلك القدرة الكاملة على منح العزة والشرف لمن يستحقها ويملك القوة والقدرة ليساعد ويدعم من يختاره. إن هذه الآية تعكس العظمة والسلطة اللانهائية لله، وتشير إلى أنه لا يوجد قوة أو سلطة تستطيع أن تعترض قراراته وقدرته. إنها تذكرنا بأن الله هو المعز والممتنع الحقيقي، وأنه بيده كل شيء ولا يوجد شيء يمكن أن يحدث دون إرادته ومشيئته.
الاجابة مختصرة
الإجابة الصحيحة هي :
أن الله يملك النفع والضر.
أن الله سبحانه وتعالى هو الذي يمتلك العزة والقدرة على منحها لمن يشاء من خلقه. وهذا يعني أن الله يمتلك القوة والسلطان الكامل ليعز من يشاء ويكرمه، وهو يفعل ذلك بحكمته وعدله. ولذلك، ينبغي على المؤمنين أن يتوكلوا على الله ويتركوا الأمر له، وأن يعملوا بما يرضيه ويطلبوا العزة والتمكين منه وحده. ومع ذلك، ينبغي أن نذكر أن العزة الحقيقية والدائمة هي فيما يرضي الله وفي الخدمة الصادقة للإنسانية والقيم الإيجابية.
التعليقات