رعاية إخوتي الصغار عند غياب والدتي هي اهتمامي.

عندما يكون الوالد غائبًا، يتحمل الأخ الأكبر مسؤولية رعاية واهتمام الإخوة الأصغر سنًا. قد يكون هذا التحمل صعبًا ومسؤولية كبيرة على الأخ الأكبر، لكنه يعتبر واجبًا عائليًا. يجب على الأخ الأكبر أن يحافظ على سلامة وراحة إخوته الصغار وأن يوفر لهم الرعاية اللازمة. يعتبر هذا الدور الذي يقوم به الأخ الأكبر في غياب الوالدين من أهم الأدوار العائلية ويساهم في بناء الروابط العائلية القوية وتطور شخصية الأخ الأكبر.

الاجابة مختصرة

في النهاية، فإن الإهتمام بإخوتي الصغار يعد من أولوياتي القصوى، خاصة في حالة غياب والدتي. أعلم أنهم بحاجة للرعاية والحب والدعم في تلك الفترة، ولذا أبذل قصارى جهدي لكي أكون لهم الأخ الكبير الذي يقدم لهم الاحتضان والدعم العاطفي. أسعى لتوفير الراحة والأمان لهم ولن أتركهم وحيدين. سأقوم بتلبية احتياجاتهم اليومية، مثل تحضير الطعام والمساعدة في الواجبات المدرسية، وسأحرص على قضاء وقت ممتع معهم للعب والترفيه. بالإضافة إلى ذلك، سأشجعهم وأدعمهم في مسيرتهم التعليمية والشخصية، وسأعمل على توجيههم وتحفيزهم لتحقيق أهدافهم. في النهاية، أريد أن يشعروا بأننا عائلة واحدة وأنهم ليسوا وحدهم في أي وقت.