الشبه بين الله تعالى في سورة الحجرات ومن يغتاب بمن يأكل لحم أخيه الميت.

في سورة الحجرات من القرآن الكريم، يُطرح سؤالٌ حول من يغتاب بمن يأكل لحم أخيه الميت، ويتساءل عن الشبه الواضح بين الشخص الذي يقوم بمثل هذا الفعل وبين الله تعالى. تُعد هذه المقدمة مختصرة وتسلط الضوء على موضوع السؤال المطروح في الآية، والذي يتعلق بأخلاق المسلمين وحقوق الإنسان والتعامل الحسن بينهم.

الاجابة مختصرة

شبه الله تعالى فى سورة الحجرات من يغتاب بمن ياكل لحم اخيه الميت ما وجه الشبه بينهما؟

وهو سؤال من حلول كتاب حديث تانى متوسط ف2

و الجواب الصحيح يكون هو

شبه اغتيابه باكل لحما ميتا المكروه للنفوس فكما انكم تكرهون اكل اللحمة وخصوصا انه كان ميتا فاقد الروح.

في سورة الحجرات، يذكر الله تعالى أنه ينهى عن الغيبة والنميمة، ويشبه الله تعالى الذي يغتاب بمن يأكل لحم أخيه الميت بأنه يأكل لحم أخيه الحي. والشبه هنا يكون في الظلم والإهانة التي يرتكبها الشخص الذي يغتاب وينمّي على أخيه، فكما أنه من البغي والظلم أن يأكل لحم أخيه الميت، فإن الغيبة والنميمة أيضًا من أعظم أنواع الظلم والإساءة إلى الناس.

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *